بمؤمليك ولا بك الألمُ
فلقد شكا لشكاتك الكرمُ
عجبي من الآلام كيف غزت
جسماً له من مجده حرم
أنت الذي تجلى بعزته
صدا الخطوب وتكشف الظلم
بمؤمليك ولا بك الألمُ
فلقد شكا لشكاتك الكرمُ
عجبي من الآلام كيف غزت
جسماً له من مجده حرم
أنت الذي تجلى بعزته
صدا الخطوب وتكشف الظلم