وكَم آمرٍ بالصَّبرِ لَم يرَ لَوعَةً
وما صنَعَت نارُ الأسَى بينَ أحشائي
ومن أينَ لي صبرٌ وفي كلِّ ساعةٍ
أرى حَسَناتي في مَوازين أَعدائي
وكَم آمرٍ بالصَّبرِ لَم يرَ لَوعَةً
وما صنَعَت نارُ الأسَى بينَ أحشائي
ومن أينَ لي صبرٌ وفي كلِّ ساعةٍ
أرى حَسَناتي في مَوازين أَعدائي