هواي الذي أبدي واضمره يحيى
هَوايَ الَّذي أبدي واضمُره يَحيىوسُؤليَ في دارِ الخلودِ وفي الدُّنياوعَيني الَّتي أرعَى بِها مَن يَودُّني
غنني يا أعز ذا الخلق عندي
غنّني يا أعزَّ ذا الخلق عنديحيِّ نَجداً ومَن بأكنافِ نَجدِواسقِني ما يَصيرُ ذُو البُخلِ منه
أنا معجب بالمعجب التياه
أنا مُعجَبٌ بالمُعجَبِ التَّيَّاهِمُتَغَلغِلٌ في حُبِّهِ مُتَناهييَزهُو عليَّ وأغتَدي ذا لَوعَةٍ
كان يوم البين أو لم يكن
كان يومُ البَينِ أو لم يَكُنِأيَّ شيءٍ بَعدكم يَسلُبُنيكَم أقاسِي آيِساً يُطمعُني
أيها المقتدى بأفعاله الغرر
أيُّها المُقتَدَى بأفعاله الغُررِ على أنَّهنَّ قد نِلنَ مِنِّيصَدَّغني لِصدِّكَ الناسُ جمعاً
كل من يستكفني يغريني
كلُّ من يَستَكفُّني يُغرينيومُعينُ الهَوى عَليَّ مُعِينيحضَروا والملامُ فيما يَليهم
أبثك ما الحديث به شجونا
أبثُّك ما الحَديثُ به شجُوناحَوادثَ ما يُصَدَّقُ أن تَكُوناوقبلَ اليَوم كنتُ بماءِ وَجهي
تعود أن يحول وأن يخونا
تَعوَّدَ أن يَحُولَ وأن يَخوناإذا أعطَى بزَورَتِه يَمِينافَصافَحَني ليجعلها ضَماناً
صبرا لما فعل الزمن
صَبراً لما فَعَلَ الزَّمَنولما جَناهُ يا أبا الحَسَنفلَطالَما استَخدمتَهُ
رب شيء تراه يحسن في عي
ربَّ شَيءٍ تَراهُ يحسُنُ في عَينِكَ حتى تردَّ عينكَ عَنهُفإذا ما امتَحنتَهُ وجَبَ الطُّه