تطلبت أقدار الرجال ولم
تطلّبت أقدار الرجال ولم تكنبذي أدب لا صانك اللَه من غرّأتحسب أن المجد سهلٌ طلابه
لقد لامني لما بخلت بخاطري عليه
لقد لامني لما بخلت بخاطريعليه ولم آمن ضلالته فيهِفقال أتخشى أن يذيع لغفلتي
تصارع في سلم الجمال
تصارع في سلم الجمال وحربهِمخاطرَ منها طارف وتليدفيا لكَ من صبٍّ على البين مولع
تناسيتكم عمدا كأني سلوتكم
تناسيتُكم عمداً كأني سلوتكموبعض التناسى العمد من صور الودإذا اشتدّ إظلام العقوق تبلجت
مصائب أشتات ينلن من الحشا منال
مصائبُ أشتاتٌ ينلن من الحشامنال الرياح السافيات من الصخروما إن قسا قلبي ولكنّ همتي
سيجرح جراح وأعقل ضيمه
سَيجرحُ جُراحُ وأعقلُ ضَيمهُإذا كان مَخشياً من الضلع المُبديفآباءُ جَرّاحٍ ذؤابةُ دَارِمٍ
ولولا ثلاث هن من حاجة الفتى
وَلَولا ثَلاثٌ هُنَّ مِن حاجَةِ الفَتىوَجَدِّكَ لَم أَحفِل مَتى قامَ رامِسي
أتينا أخا طسم ليحكم بيننا
أتينا أخا طسم ليحكم بيننافأنفذ حكماً في هزيلة ظالمالعمري لقد حكمت لا متورعاً
وكنت امرءاً لو شئت أن تبلغ الندى
وَكُنتَ اِمرَءاً لَو شِئتَ أَن تَبلُغَ النَدىبَلَغتَ بِأَدنى نِعمَةٍ تَستَديمُهاوَلَكِن فِطامُ النَفسِ أَثقَلُ مَحمَلاً
لعل ترى برق الحمى وعساك
لَعَلَّ تَرى بَرقُ الحِمى وَعَساكاوَتَجني أَراكاتِ الغَضا بِجَناكَوَما كُنتُ لَولا حُبُّ عَبلَةَ حائِلاً