أَلا ما لِرَسمِ الدار لا يَتَكَلَّمُ
وَقَد عاجَ أَصحابي عَلَيهِ فَسَلَّموا
بِأَخزَمَ أَو بِالمُنحَنى مِن سوَيقَةٍ
أَلا رُبَّما أَهدى لَكَ الشَوقَ أَخزَمُ
وَغَيَّرَها العَصرانِ حَتّى كَأَنَّها
عَلى قِدَمِ الأَيّامِ بُردٌ مُسَهَّمُ
أَلا ما لِرَسمِ الدار لا يَتَكَلَّمُ
وَقَد عاجَ أَصحابي عَلَيهِ فَسَلَّموا
بِأَخزَمَ أَو بِالمُنحَنى مِن سوَيقَةٍ
أَلا رُبَّما أَهدى لَكَ الشَوقَ أَخزَمُ
وَغَيَّرَها العَصرانِ حَتّى كَأَنَّها
عَلى قِدَمِ الأَيّامِ بُردٌ مُسَهَّمُ