سألا عن الجود والمعروف أين هما
سَألا عَنِ الجودِ وَالمَعروفِ أَينَ هُمافَقُلتُ إِنَّهُما ماتا مَعَ الحَكَمِماتا مَعَ الرَجُلِ الموفي بِذِمَّتِهِ
ومن أزمة حصاء تطرح أهلها
وَمِن أَزمَةٍ حَصّاءَ تّطرَحُ أَهلَهاعَلى مَلَقيّاتٍ يُعبّرنَ بالغُفرِ
نهاني ابن الرسول عن المدام
نَهاني ابنُ الرَسولِ عَن المُدامِوَأَدَّبَني بِآدابِ الكِرامِوَقالَ ليَ اِصطَبِر عَنها وَدَعها
وكانت أمور الناس منبتة القوى
وَكانَت أُمورُ الناسِ مُنبِتَةَ القوىفَشَدَّ الوَليدُ حينَ قامَ نِظامهاخَليفَةُ حَقٍّ لا خَليفَةُ باطِلٍ
أغشى الطريق بقبتي ورواقها
أَغشى الطَريقَ بِقُبَّتي وَرواقِهاوَأَحلُّ في قُلَلِ الرُبا وَأُقيمُإِنَّ امرأً جَعَلَ الطَريقَ لِبَيتِهِ
أنقذ الله به من فتنة
أَنقَذَ اللَهُ بِهِ مِن فِتنَةٍمُرَّةِ المَقطَمِ في في مَن قَطَمْ
ما أبالي من رابه الدهر ما لم
ما أبالي من رابه الدهر ما لمتعد يوماً عليك أم الجنين
قد كنت أحسبني جلدا فضعضعني
قَد كُنتُ أَحسبُني جَلداً فَضَعضَعَنيقَبرٌ بِحَرّانَ فيهِ عصمَةُ الدينِفيهِ الإِمامُ وَخَيرُ الناسِ كُلِّهِمُ
قل للذي ظل ذا لونين يأكلني
قُل لِلَّذي ظَلَّ ذا لَونَينِ يأكُلُنيلَقَد خَلَوتَ بِلَحمٍ عادمِ البَشَمِإِيّاكَ لا أُلزَمَن لحيَيكَ مِن لَجَمي
ألا ما لرسم الدار لا يتكلم
أَلا ما لِرَسمِ الدار لا يَتَكَلَّمُوَقَد عاجَ أَصحابي عَلَيهِ فَسَلَّموابِأَخزَمَ أَو بِالمُنحَنى مِن سوَيقَةٍ