أغشى الطريق بقبتي ورواقها

أَغشى الطَريقَ بِقُبَّتي وَرواقِهاوَأَحلُّ في قُلَلِ الرُبا وَأُقيمُإِنَّ امرأً جَعَلَ الطَريقَ لِبَيتِهِ

قد كنت أحسبني جلدا فضعضعني

قَد كُنتُ أَحسبُني جَلداً فَضَعضَعَنيقَبرٌ بِحَرّانَ فيهِ عصمَةُ الدينِفيهِ الإِمامُ وَخَيرُ الناسِ كُلِّهِمُ

قل للذي ظل ذا لونين يأكلني

قُل لِلَّذي ظَلَّ ذا لَونَينِ يأكُلُنيلَقَد خَلَوتَ بِلَحمٍ عادمِ البَشَمِإِيّاكَ لا أُلزَمَن لحيَيكَ مِن لَجَمي

ألا ما لرسم الدار لا يتكلم

أَلا ما لِرَسمِ الدار لا يَتَكَلَّمُوَقَد عاجَ أَصحابي عَلَيهِ فَسَلَّموابِأَخزَمَ أَو بِالمُنحَنى مِن سوَيقَةٍ