أَدارَ سُلَيمى بَينَ بَينٍ فَمَثعَرٍ
أَبَيني فَما استُخبِرتِ إِلا لَتَخبِري
أَبيني حَبَتكِ البارِقاتُ بِوَبلِها
لَنا مَنسَماً عَن آلِ سَلمى وَشَغفَرِ
لَقَد سُقِيَت عَيناكِ أَن كنتُ باكياً
عَلى كلِّ مَبدى مِن سَليمٍ وَمَحضَرِ
أَدارَ سُلَيمى بَينَ بَينٍ فَمَثعَرٍ
أَبَيني فَما استُخبِرتِ إِلا لَتَخبِري
أَبيني حَبَتكِ البارِقاتُ بِوَبلِها
لَنا مَنسَماً عَن آلِ سَلمى وَشَغفَرِ
لَقَد سُقِيَت عَيناكِ أَن كنتُ باكياً
عَلى كلِّ مَبدى مِن سَليمٍ وَمَحضَرِ