أبيات

وإنك إذ أطمعتني منك بالرضا

وَإِنَّكَ إِذ أَطمَعتَني مِنكَ بالرِضا
وَأَيأستَني مِن بَعدِ ذَلِكَ بِالغَضَبْ
كَمُمكِنَةٍ مِن ضَرعِها كَفَّ حالِبٍ
وَدافِقَةٍ مِن بَعدِ ذَلِكَ ما حَلَبْ

Exit mobile version