ولم يُبدِ ليلٌ صُدغَه لسوى الَّذي
يُهيِّجُ بِلبالَ القُلوبِ السَّواكِنِ
ألا ما لِسُلطانِ الهَوى قاد مُهجَتي
إلى حَتفِها سِحرِ العُيونِ الفَواتِنِ
ولم يُبدِ ليلٌ صُدغَه لسوى الَّذي
يُهيِّجُ بِلبالَ القُلوبِ السَّواكِنِ
ألا ما لِسُلطانِ الهَوى قاد مُهجَتي
إلى حَتفِها سِحرِ العُيونِ الفَواتِنِ