فَأَظهَرَ وُدّاً وَالعَداوَةُ سِرُّهُ
لِحاجَتِهِ كانَت إِلَيَّ فَأَسرَفا
فَكُنتُ لَهُ بِالإِحتِراسِ وَغَيرِهِ
لَدُن ظَهَرَت مِنهُ المَودَّةُ مُضعِفا
لِعِلمي بِهِ أَن سَوفَ يَرجِعُ بِالَّتي
تَكونُ عَلَينا مِنهُ بِالعَودِ أَخوَفا
فَأَظهَرَ وُدّاً وَالعَداوَةُ سِرُّهُ
لِحاجَتِهِ كانَت إِلَيَّ فَأَسرَفا
فَكُنتُ لَهُ بِالإِحتِراسِ وَغَيرِهِ
لَدُن ظَهَرَت مِنهُ المَودَّةُ مُضعِفا
لِعِلمي بِهِ أَن سَوفَ يَرجِعُ بِالَّتي
تَكونُ عَلَينا مِنهُ بِالعَودِ أَخوَفا