يقال للشمس الكسوف والخسوف

يُقَالَ لِلشَّمسِ الكسوفُ والخُسوفلِقَمَرٍ أمَّا الصَّلاَةُ لِلكُسُوفإِذَا أرَدتَهَا فَهِىَّ رَكعتَان

ما بال هذا المدمع الذارف

مَا بَالُ هَذَا المَدمَعِ الذَّارِفِأَأَقفَرَ الأطلاَلُ بِالعَارِفِأَم أصبَحَت يُنكِرُ آيَاتِهَا

إن رمت نهج المصطفي خاليا

إن رُمتَ نَهجَ المُصطفي خَالِياًمِن غَرَضٍ عن نَهجِهِ صَارِفِمِن مُشتَهى الخَارِفِ كُن غَارِفاً

الدهر فيه صروف

الدَّهرُ فِيهِ صُرُوفٌمَتبُوعَةٌ بِصُرُوفِفَكُن بِهَا عَرُوفاً

أعائش إن للدنيا صروفا

أَعَائِشُ إِنَّ لِلدُّنيَا صُرُوفَاتَلَذُّ لِمَن يَكُونُ بِهَا عَرُوفَافَلاَ يَكُن إعتِقَادُكِ أنَّ فِيهَا

لقاؤك يا عبد الإله هو الشفا

لِقَاؤُكَ يا عَبدَ الإِلهِ هُوَ الشِّفَالِنَفسَى مِن دَاءٍ لَهُ في الحَشَا إختَفَاتَنَائِيكَ عني أكسَبَ القَلبَ لَوعَةً

حق لهذا الشاي أن يوصفا

حُقَّ لِهَذَا الشَّايِ أَن يُوصَفَافِي مَجلسٍ صَافٍ ويَومٍ صَفَافي مَجلِسٍ مَا شَابَهُ شَائِبٌ

أشبهت والدك الأديب المصطفي

أشبَهتَ وَالِدَكَ الأدِيبَ المُصطفيأدَباً وصِيتُكَ في البَرِيَّةِ قَد طَفَاوَرِثتَ مِن عِلمِ الشَّرِيعَةِ والهُدَى