أبيات

أراني غريبا في دمشق وأهلها

أَراني غَريباً في دِمَشقَ وَأَهلُها
بَصيرونَ بي لَكِن عَمّوا عَن مَحاسِني
فَيا ضَيعَتي فيهِم وَفَضلِيَ ظاهِرٌ
كَأَنّي لَدَيهِم مُصحَفٌ عِندَ باطِني

Exit mobile version