ظَننْتُ جَنيَّ الوَرْدِ حُمْرَةَ خَدّهِ
كَما ظَنَّهُ قَومٌ شَقيقاً وَعَنْدَما
وماذاكَ إلاَّ أَنَّ سَيفَ جُفونِه
بِوَجنتهِ من مُهجتي تَقُطُر الدِّما
ظَننْتُ جَنيَّ الوَرْدِ حُمْرَةَ خَدّهِ
كَما ظَنَّهُ قَومٌ شَقيقاً وَعَنْدَما
وماذاكَ إلاَّ أَنَّ سَيفَ جُفونِه
بِوَجنتهِ من مُهجتي تَقُطُر الدِّما