شَهِدتُ مَغيبَ النَفسِ في مَشهَدِ النَفسِ
فَزِدتُ بِأُنسي وَحشَةً فيهِ مِن أُنسي
وَعُذتُ بِكَهفِ الجِنِّ مِنهُم فَصارَ لي
مُجِيّا فَلا عَقلي يُحَسُّ وَلا حِسّي
أُنَعَّمُ مِن نِعَمٍ وَلَيلى بِلَيلَةٍ
مِنَ البَدرِ فيها أَشرَقَت طَلعَةُ الشَمسِ
شَهِدتُ مَغيبَ النَفسِ في مَشهَدِ النَفسِ
فَزِدتُ بِأُنسي وَحشَةً فيهِ مِن أُنسي
وَعُذتُ بِكَهفِ الجِنِّ مِنهُم فَصارَ لي
مُجِيّا فَلا عَقلي يُحَسُّ وَلا حِسّي
أُنَعَّمُ مِن نِعَمٍ وَلَيلى بِلَيلَةٍ
مِنَ البَدرِ فيها أَشرَقَت طَلعَةُ الشَمسِ