أبيات

أراقبه خوفا وأرجو مع الحيا

أُراقِبُهُ خَوفاً وَأَرجو مَعَ الحَيا
وَأَشتاقُ أُنساً وَهوَ فيهِ يَقيني
وَأَشهَدُهُ في غَيبَتي بِحُضورِهِ
بِغَيرِ حِجابٍ في عُيونِ عُيوني

Exit mobile version