وَيا لَيتَ شِعري أَيُّ شَيءٍ مُحَصِّلٌ
يَرى شَخصُ مَن قَد ماتَ وَهوَ دَفينُ
أَهو هُوَ أَم خَلقٌ شَبيهٌ بِما رَأى
فَهَل لِلقُلوبِ النائِماتِ عُيونُ
وَكَيفَ يَرى وَالعَينُ قَد ماتَ نورُها
وَواقِعُهُ شِبهَ الرُقادِ سُكونُ
إِذَن كانَتِ الأَرواحُ مِن بَعدِ بَينِها
بِهِنَّ إِلى ما خَلفَهُنَّ حَنينُ