جَفاني صَديقي حينَ أَصبَحتُ مُعدِماً
وَأَخَّرَني دَهري وَكُنتُ مُقَدَّما
وَسافَرتُ جَهلاً فَاِنعَوَرتُ وَإِن أَعُد
إِلى سَفرَةٍ أُخرى قَدِمتُ عَلى العَمى
وَكَم مِن طَبيبٍ قالَ تَبرا أَحبَبتُهُ
كَذَبتَ وَلَو كُنتَ المَسيحَ بنَ مَريَما
جَفاني صَديقي حينَ أَصبَحتُ مُعدِماً
وَأَخَّرَني دَهري وَكُنتُ مُقَدَّما
وَسافَرتُ جَهلاً فَاِنعَوَرتُ وَإِن أَعُد
إِلى سَفرَةٍ أُخرى قَدِمتُ عَلى العَمى
وَكَم مِن طَبيبٍ قالَ تَبرا أَحبَبتُهُ
كَذَبتَ وَلَو كُنتَ المَسيحَ بنَ مَريَما