أَلِفتُ الهَوى حَتّى تَشَبَّثَ بِيَ الهَوى
وَأَردَفَني مِنهُ عَلى مَركَبٍ صَعبِ
كِتابِيَ لا يَقرى وَما بي لا يَرى
وَنارُ الهَوى شَوقاً تُوَقَّدُ في قَلبي
أَلِفتُ الهَوى حَتّى تَشَبَّثَ بِيَ الهَوى
وَأَردَفَني مِنهُ عَلى مَركَبٍ صَعبِ
كِتابِيَ لا يَقرى وَما بي لا يَرى
وَنارُ الهَوى شَوقاً تُوَقَّدُ في قَلبي