حَبيبٌ جادَ لي بِالري
قِ وَالظَلماءُ مُعتَكِفَه
وَسامَحَني بِما أَهوا
هُ بَعد التّيهِ وَالأَنفَه
سَتشكُرُ فِعلَهُ نَفسٌ
بِعَجزِ الشُكرِ مُعتَرِفَه
حَبيبٌ جادَ لي بِالري
قِ وَالظَلماءُ مُعتَكِفَه
وَسامَحَني بِما أَهوا
هُ بَعد التّيهِ وَالأَنفَه
سَتشكُرُ فِعلَهُ نَفسٌ
بِعَجزِ الشُكرِ مُعتَرِفَه