سُقياً لِأَشموني وَلَذّاتِها
وَالعَيشِ فيما بَينَ جَنّاتِها
سُقياً لِأَيّامٍ مَضَت لي بِها
ما بَينَ شَطَّيها وَحاناتِها
إِذا اِصطِباحي في بَساتينِها
وَإِذ غَبوقي في دِياراتِها
سُقياً لِأَشموني وَلَذّاتِها
وَالعَيشِ فيما بَينَ جَنّاتِها
سُقياً لِأَيّامٍ مَضَت لي بِها
ما بَينَ شَطَّيها وَحاناتِها
إِذا اِصطِباحي في بَساتينِها
وَإِذ غَبوقي في دِياراتِها