عِش فَحُبّيك سَريعاً قاتِلي
وَالضَنى إِن لَم تَصِلني واصِلي
ظَفَرَ الحُبُّ بِقَلبٍ دَنِفٍ
فيكَ وَالسُقمُ بِجِسمٍ ناحِلِ
فَهُما بَينَ اِكتِئابٍ وَضَنى
تَرَكاني كَالقَضيبِ الذابِلِ
وَبَكى العاذِلُ لي مِن رَحمَةٍ
فَبُكائي لِبُكاء العاذِلِ
عِش فَحُبّيك سَريعاً قاتِلي
وَالضَنى إِن لَم تَصِلني واصِلي
ظَفَرَ الحُبُّ بِقَلبٍ دَنِفٍ
فيكَ وَالسُقمُ بِجِسمٍ ناحِلِ
فَهُما بَينَ اِكتِئابٍ وَضَنى
تَرَكاني كَالقَضيبِ الذابِلِ
وَبَكى العاذِلُ لي مِن رَحمَةٍ
فَبُكائي لِبُكاء العاذِلِ