بِأَنفُسِنا لا بِالطَوارِفِ وَالتُلدِ
نَقيكَ الرَدى فيما نُجِنُّ وَما نُبدي
بِنا مَعشَرَ العافينَ ما بِكَ مِن أَذىً
وَإِن أَشفَقوا مِنهُ تَحَمَّلتُهُ وَحدي
بِأَنفُسِنا لا بِالطَوارِفِ وَالتُلدِ
نَقيكَ الرَدى فيما نُجِنُّ وَما نُبدي
بِنا مَعشَرَ العافينَ ما بِكَ مِن أَذىً
وَإِن أَشفَقوا مِنهُ تَحَمَّلتُهُ وَحدي