سَقى شُعَبَ المَمدورِ يا أُمَّ جَحدَرٍ
وَلازالَ يُسقى سِدرُهُ وَغُرانِقُه
أَحَمُّ جَماديٌّ تَهَلَلَ موصِلاً
تُشَقِّقُ أَعرافَ السَّحابِ بَوارِقُه
نَصَبتُ لَهُ وَجهي وَأَصهَبَ ضامِراً
قَدِ إِبيَضَّ مِن كَرِّ النُسّوعِ سَلائِقُه
سَقى شُعَبَ المَمدورِ يا أُمَّ جَحدَرٍ
وَلازالَ يُسقى سِدرُهُ وَغُرانِقُه
أَحَمُّ جَماديٌّ تَهَلَلَ موصِلاً
تُشَقِّقُ أَعرافَ السَّحابِ بَوارِقُه
نَصَبتُ لَهُ وَجهي وَأَصهَبَ ضامِراً
قَدِ إِبيَضَّ مِن كَرِّ النُسّوعِ سَلائِقُه