ما حلَّ بي منكَ وَقْتَ مُنْصَرَفي
ما كنتُ إلا فريسةَ التلفِ
كم قال لي الشوقُ قفْ لتلثمَهُ
فقال خوفُ الرقيبِ لم أَقِف
بسطتُ خطوي كَرْهاً وقد قبَضَتْ
رجلي عن الخطو شِدَّةُ الكَلَف
فكان جسمي في زيِّ منطلِقٍ
وكان قلبي في زيِّ منعطف
ما حلَّ بي منكَ وَقْتَ مُنْصَرَفي
ما كنتُ إلا فريسةَ التلفِ
كم قال لي الشوقُ قفْ لتلثمَهُ
فقال خوفُ الرقيبِ لم أَقِف
بسطتُ خطوي كَرْهاً وقد قبَضَتْ
رجلي عن الخطو شِدَّةُ الكَلَف
فكان جسمي في زيِّ منطلِقٍ
وكان قلبي في زيِّ منعطف