دعْ هَجْوَ إِبراهيمَ دعْ يا بغيضْ
فما له من طاقةٍ بالقريضْ
لم أرَ مهجوراً مريضاً غدا
سواهُ يستشفي بهجرٍ مريض
ظنَّ المدى يعنو وما إِن درى
أَن المدى شيءٌ طويلٌ عريض
وإِنَّ إبراهيم فَرُّوجةٌ
وما أَتى بعدُ لها أَنْ تَبيض
دعْ هَجْوَ إِبراهيمَ دعْ يا بغيضْ
فما له من طاقةٍ بالقريضْ
لم أرَ مهجوراً مريضاً غدا
سواهُ يستشفي بهجرٍ مريض
ظنَّ المدى يعنو وما إِن درى
أَن المدى شيءٌ طويلٌ عريض
وإِنَّ إبراهيم فَرُّوجةٌ
وما أَتى بعدُ لها أَنْ تَبيض