لكم ماتدعون بغير حق
لكم ما تدّعون بغير حقّإذا ميز الصحاح من المراضعرفتُم حقّنا فجحدتمونا
أفي كل عام مأتم تجمعونه
أَفي كُلِّ عامٍ مَأَتَمٌ تَجمَعونَهُعَلى مِحمَرٍ ثَوَّبتُموهُ وَما رضىتُجِدّونَ خَمشاً بَعدَ مَمشٍ كَأَنَّهُ
قذف الشرق من بلاد الحياض
قَذَفَ الشَّرقُ مِن بِلاَدِ الحِيَاضِبِخِضمٍّ غَطمطَمٍ فَيَّاضِنَحوَ بُلدَانِنَا فَيَا نِعمَ مَا قَد
هو الموت صمصامة منتضى
هُو المَوتُ صَمصَامةٌ مُنتَضَىيُلَبِّ القَضَاءَ عَلَى مُتَضَىويَجرِيَ علَى مُقتضى جَريِهِ
رضا بالقضا إن المقادير ترتضى
رِضاً بالقَضَا إِنَّ المَقَادِيرَ تُرتَضَىوسَيفُ المَنَايَا في البَرِيَّةِ مُنتَضَىونحنُ أُولُو الإسلاَمِ نَرضَى قَضَاءَهُ
أضحى فؤادي والأشواق مرتبضا
أضحى فؤادي والأشواق مرتبضاوراضه منهم ما ليس مرتفضاوبات عنه المنام الليل مرتفعاً
قلَق
ليلٌ طويلٌ في انتظاركِ ينقَضيْلو كانَ عُمْرًا مِنْ خَيالٍ لانقَضىأرخى ظِلالَ الوقتِ فوقَ تخيُّليْ
تنادى صحاب بالرحيل وفارقوا
تنادى صحابٌ بالرحيل وفارقواصحاباً من الأحزان بعدهمُ مرضىيجيلون في وادي الهموم عيونهم
يا خفي الغايات والأغراض
يا خفي الغايات والأغراضِهات ما كان باقياً في الوفاضِعدت من بعد ما انتهى معول الهد
كتبت بأمر دولتك اعتمادا
كَتبت بِأَمر دَولتك اعتِماداًعَلى وَعد وَعَدتَ بِهِ عَريضَهْوَعَهدي أَنها وَصلت وَأَدَّت