راحَت تَميسُ وَحَولَها خُردٌ
كَالبَدرِ بَينَ كَواكِبٍ شُهبِ
فَمَلَأتُ طَرفي مِن مَحاسِنَها
وَنَسيتُ ما يَجني عَلى الصَبِّ
عَينٌ تَفُلُّ السَيفَ لَحظَتُها
أَصبَحتُ آمَنُها عَلى قَلبي
راحَت تَميسُ وَحَولَها خُردٌ
كَالبَدرِ بَينَ كَواكِبٍ شُهبِ
فَمَلَأتُ طَرفي مِن مَحاسِنَها
وَنَسيتُ ما يَجني عَلى الصَبِّ
عَينٌ تَفُلُّ السَيفَ لَحظَتُها
أَصبَحتُ آمَنُها عَلى قَلبي