يَكَفَّيكَ تَقليبُ القُلوبِ وَإِنَّني
لَفي تَرَح مِمّا أُلاقي فَما ذَنبي
خَلَقتَ وُجوهاً كَالمَصابيحِ فِتنَةً
وَقُلتَ اِهجُروها عَزَّ ذَلِكَ مِن خَطبِ
فَإِمّا أَبَحتَ الصَبَّ ما قَد خَلَقتَهُ
وَإِمّا زَجَرتَ القَلبَ عَن لَوعَةِ الحُبِّ
يَكَفَّيكَ تَقليبُ القُلوبِ وَإِنَّني
لَفي تَرَح مِمّا أُلاقي فَما ذَنبي
خَلَقتَ وُجوهاً كَالمَصابيحِ فِتنَةً
وَقُلتَ اِهجُروها عَزَّ ذَلِكَ مِن خَطبِ
فَإِمّا أَبَحتَ الصَبَّ ما قَد خَلَقتَهُ
وَإِمّا زَجَرتَ القَلبَ عَن لَوعَةِ الحُبِّ