لعمري لئن ركبُ الجُنَيد تحملوا
إلى الشأم من مرّ وراحت ركائبه
لقد غادر الركب الشامون خلفهم
فتىً غطفانيا يُعلل جانبُه
فتى كان يسرى للعدو كأنما
سروب القطا في كل يوم كتائبه
وكان كأن البدر تحت لوائه
اذا راح في جيش وراحت عصائبه
لعمري لئن ركبُ الجُنَيد تحملوا
إلى الشأم من مرّ وراحت ركائبه
لقد غادر الركب الشامون خلفهم
فتىً غطفانيا يُعلل جانبُه
فتى كان يسرى للعدو كأنما
سروب القطا في كل يوم كتائبه
وكان كأن البدر تحت لوائه
اذا راح في جيش وراحت عصائبه