أَسْقَى الإِلَهُ عُدَواتِ الوَادِي
وَجَوْفَهُ كُلَّ مُلِثٍّ غادِي
كُل أَجشَّ حالِك السَوادِ
ما كانَ إِلَّا طَلَقَ الأهْمادِ
وَكَرَّنا بِالأَغْرُبِ الجِيادِ
عَلَى رَكِيَّاتِ بَنِي زيادِ
حَتَّى تَحاجَزْنَ عَنِ الرُوّادِ
تَحاجُزَ الرِيِّ وَلَمْ تَكادِ
أَسْقَى الإِلَهُ عُدَواتِ الوَادِي
وَجَوْفَهُ كُلَّ مُلِثٍّ غادِي
كُل أَجشَّ حالِك السَوادِ
ما كانَ إِلَّا طَلَقَ الأهْمادِ
وَكَرَّنا بِالأَغْرُبِ الجِيادِ
عَلَى رَكِيَّاتِ بَنِي زيادِ
حَتَّى تَحاجَزْنَ عَنِ الرُوّادِ
تَحاجُزَ الرِيِّ وَلَمْ تَكادِ