يا ربَّ يَومٍ ظَلتُ في
هِ بنعمةٍ في دارِ نِعمَه
لمَّا غدا فَرجٌ بِسا
حَتِها يُفرِّجُ كلَّ غُمَّه
ومُدامَةٍ صَفراءَ لَم
يترك لها في الهمِّ هِمَّه
يَسعَى بِها من مُهجَتي
مِن مُقلَتَيهِ مُستَذِمَّه
كانَ المُلِمَّةَ ثمَّ صا
رَ حُضُورُهُ دَفعَ المُلِمَّه
يا ربَّ يَومٍ ظَلتُ في
هِ بنعمةٍ في دارِ نِعمَه
لمَّا غدا فَرجٌ بِسا
حَتِها يُفرِّجُ كلَّ غُمَّه
ومُدامَةٍ صَفراءَ لَم
يترك لها في الهمِّ هِمَّه
يَسعَى بِها من مُهجَتي
مِن مُقلَتَيهِ مُستَذِمَّه
كانَ المُلِمَّةَ ثمَّ صا
رَ حُضُورُهُ دَفعَ المُلِمَّه