أبيات

لي سيد أجفانه

لِي سَيِّدٌ أَجفانُهُ
قسَمَت عَلى الأَجسامِ سُقما
وأَغارُ أَن أَبدو بِهِ
بَينَ الوَرى إِلا مُعَمَّى
من حاجِبَيهِ ومُقلَتَيهِ
وزَهرِ خَدَّيهِ تَسَمَّا

Exit mobile version