قطعتَ لَذاذاتِ العَطايا بمَطلِها
وما كلُّ قلبٍ للمِطالِ بصابرِ
وهبتُ مِطالي للنَّبِيِّ فلا تكُن
عليهِ مُثيباً لي فلستُ بشاكرِ
قطعتَ لَذاذاتِ العَطايا بمَطلِها
وما كلُّ قلبٍ للمِطالِ بصابرِ
وهبتُ مِطالي للنَّبِيِّ فلا تكُن
عليهِ مُثيباً لي فلستُ بشاكرِ