وَسَلِ الجارَ وَالمُعَصِّبَ وَالأض
يافَ وَهناً إِذا تَحَيّوا لَدَيّا
كَيفَ يَلقَونَني إِذا نَبَحَ الكَل
بُ وَراءَ الكُسورِ نَبحاً خَفيّا
وَمَشى الحالِبُ المُبِسُّ إِلى النا
بِ فَلَم يقرِ أَصفَر الحَيِّ رَيّا
لَم تَكُن خارِجيَّةً مِن تُراثٍ
حادِثٍ بَل وَرثتُ ذاكَ عَليّا