وَمَهما أُلامُ عَلى حُبِّهم
فَإِنّي أُحِبُّ بَني فاطِمَهْ
بَني بِنتِ مَن جاءَ بالمُحكَمات
وَبالدينِ وَالسُنَّةِ القائِمَهْ
فَلَستُ أُبالي بِحُبّي لَهُم
سِواهُم مِنَ النَعَمِ السائِمَهْ
وَمَهما أُلامُ عَلى حُبِّهم
فَإِنّي أُحِبُّ بَني فاطِمَهْ
بَني بِنتِ مَن جاءَ بالمُحكَمات
وَبالدينِ وَالسُنَّةِ القائِمَهْ
فَلَستُ أُبالي بِحُبّي لَهُم
سِواهُم مِنَ النَعَمِ السائِمَهْ