كَأنّي مِن تَذَكُّرِ ما أُلاقي
إِذا ما أَظلَمَ اللَيلُ البَهيمُ
سَليمٌ مَلَّ مِنهُ أَقرَبوهُ
وَوَدَّعَهُ المُداوي وَالحَميمُ
فَكَم بَينَ الأَقارِعِ وَالمُنَقّى
إِلى أُحُدٍ إِلى ميقاتِ ريمِ
إِلى الجَمّاءِ مِن خَدٍّ أَسيلٍ
عوارِضُهُ وَمِن دَلٍّ رَخيمِ
كَأنّي مِن تَذَكُّرِ ما أُلاقي
إِذا ما أَظلَمَ اللَيلُ البَهيمُ
سَليمٌ مَلَّ مِنهُ أَقرَبوهُ
وَوَدَّعَهُ المُداوي وَالحَميمُ
فَكَم بَينَ الأَقارِعِ وَالمُنَقّى
إِلى أُحُدٍ إِلى ميقاتِ ريمِ
إِلى الجَمّاءِ مِن خَدٍّ أَسيلٍ
عوارِضُهُ وَمِن دَلٍّ رَخيمِ