فَلا عَفا اللَهُ عَن مَروانَ مَظلُمَةً
وَلا أُميَّةَ بِئسَ المَجلِس النادي
كانوا كَعادٍ فَأَمسى اللَهُ أَهلَكَهُم
بِمِثلِ ما أَهلَكَ الغاوينَ مِن عادِ
فَلَن يُكّذِبُني مِن هاشِمٍ أَحَدٌ
فيما أَقولُ وَلَو أَكثَرتُ تَعدّادي
فَلا عَفا اللَهُ عَن مَروانَ مَظلُمَةً
وَلا أُميَّةَ بِئسَ المَجلِس النادي
كانوا كَعادٍ فَأَمسى اللَهُ أَهلَكَهُم
بِمِثلِ ما أَهلَكَ الغاوينَ مِن عادِ
فَلَن يُكّذِبُني مِن هاشِمٍ أَحَدٌ
فيما أَقولُ وَلَو أَكثَرتُ تَعدّادي