لَئِن أَيامنا أَمسَت طِوالاً
لَقَد كُنّا نَعيشُ بِها قِصارا
رأَيتُ الغانياتِ نفرنَ لَمّا
رأينَ الشيبَ أَلبَسَني عِذارا
وَما يُنكرنَ مِن قَمَرٍ مُنيرٍ
بَعُيْدَ شَبابِه لقيَ السرارا
لَئِن أَيامنا أَمسَت طِوالاً
لَقَد كُنّا نَعيشُ بِها قِصارا
رأَيتُ الغانياتِ نفرنَ لَمّا
رأينَ الشيبَ أَلبَسَني عِذارا
وَما يُنكرنَ مِن قَمَرٍ مُنيرٍ
بَعُيْدَ شَبابِه لقيَ السرارا