أتَسقي جُفونَكَ كأسَ الهَوى
وتَمنعُ سكرانَها أَن يفيقا
وكنتُ شَفيقاً عَلَى عَبرَتي
فلمَّا جرَت كنتُ مِنها شَفيقا
فَرأيك في مُهجَةٍ لَم تَدَع
لِغَيرِ الحِمامِ إِلَيها طَريقا
فإِن كانَ لا بُدَّ مِن قَتلَتي
فَقُدني إِلى المَوتِ قَوداً رَفيقا
أتَسقي جُفونَكَ كأسَ الهَوى
وتَمنعُ سكرانَها أَن يفيقا
وكنتُ شَفيقاً عَلَى عَبرَتي
فلمَّا جرَت كنتُ مِنها شَفيقا
فَرأيك في مُهجَةٍ لَم تَدَع
لِغَيرِ الحِمامِ إِلَيها طَريقا
فإِن كانَ لا بُدَّ مِن قَتلَتي
فَقُدني إِلى المَوتِ قَوداً رَفيقا