لَمْ يَدْرِ ما الزاكِي مِنَ المُخاسِي
يا أَيُّهَا السائِلُ عَنْ نُحاسِي
عَنِّي وَلَمّا يَبْلُغُوا أَشْطاسِي
إِنْ كُنْتَ مِن أَمْرِكَ في مِسْماسِ
فَاسْطُ عَلَى أمِّكَ سَطْوَ الماسِي
وَكُنْتَ مِنْ دائِكَ ذا إِفْلاسِ
فَاسْتَقِئاً بِثَمَرِ القَسْقاسِ
لَمْ يَدْرِ ما الزاكِي مِنَ المُخاسِي
يا أَيُّهَا السائِلُ عَنْ نُحاسِي
عَنِّي وَلَمّا يَبْلُغُوا أَشْطاسِي
إِنْ كُنْتَ مِن أَمْرِكَ في مِسْماسِ
فَاسْطُ عَلَى أمِّكَ سَطْوَ الماسِي
وَكُنْتَ مِنْ دائِكَ ذا إِفْلاسِ
فَاسْتَقِئاً بِثَمَرِ القَسْقاسِ