ألا أيّها العبدُ الظلوم لنفسه
جهلت وغرّتك المنى واللطائفُ
سوّدت وجه الصحف في كلّ ليله
ويوم ولم تقطع هواك المخاوفُ
ستضحك أو تبكي بكاء ندامة
إذا نشرت عند الإياب الصحائف
ألا أيّها العبدُ الظلوم لنفسه
جهلت وغرّتك المنى واللطائفُ
سوّدت وجه الصحف في كلّ ليله
ويوم ولم تقطع هواك المخاوفُ
ستضحك أو تبكي بكاء ندامة
إذا نشرت عند الإياب الصحائف