أَمُلتَمِساً مِنّي صَديقاً لِنَوبَةٍ
وَأَنتَ صَديقي لا أَرى لَكَ ثانِيا
لَحا اللَهُ دَهراً خانَني فيهِ أَهلُهُ
وَأَحشَمَني حَتّى اِحتَشَمتُ الأَدانِيا
فَلَستُ أَرى إِلّا عَدُوّاً مُكاشِفاً
وَلَستُ أَرى إِلّا صَديقاً مُداجِيا
أَمُلتَمِساً مِنّي صَديقاً لِنَوبَةٍ
وَأَنتَ صَديقي لا أَرى لَكَ ثانِيا
لَحا اللَهُ دَهراً خانَني فيهِ أَهلُهُ
وَأَحشَمَني حَتّى اِحتَشَمتُ الأَدانِيا
فَلَستُ أَرى إِلّا عَدُوّاً مُكاشِفاً
وَلَستُ أَرى إِلّا صَديقاً مُداجِيا