وإن مسيَري من ذُراكَ ضرورةٌ
ولولا اضطراري ما رضيتُ بذلِكا
وما رِحلتي إلاّ تُبَشِّرُ عاجِلاً
بأنّي أُقيمُ الدهرَ تحتَ ظِلالِكا
وإن مسيَري من ذُراكَ ضرورةٌ
ولولا اضطراري ما رضيتُ بذلِكا
وما رِحلتي إلاّ تُبَشِّرُ عاجِلاً
بأنّي أُقيمُ الدهرَ تحتَ ظِلالِكا