إن كنتَ من شيعةَ الهادي أبي حسنٍ
حقّاً فأعدِدْ لريبِ الدهرِ تِجفافا
إن البلاءَ مُصيبٌ كُلَّ شيعتِهِ
فاصبِر ولا تك عند الهمِّ مِقْصافا
إن كنتَ من شيعةَ الهادي أبي حسنٍ
حقّاً فأعدِدْ لريبِ الدهرِ تِجفافا
إن البلاءَ مُصيبٌ كُلَّ شيعتِهِ
فاصبِر ولا تك عند الهمِّ مِقْصافا