آذنَ صرفُ الدَّهرِ بالبَينِ
وأرَّقَت فُرقتُه عَيني
إذ جَلسَ الأستاذُ في مَجلسٍ
للمَجدِ ما بَينَ الأميرَينِ
ولا يُلامُ الدَّهرُ في عَجزِه
عن قلمٍ ما بينَ سَيفَينِ
آذنَ صرفُ الدَّهرِ بالبَينِ
وأرَّقَت فُرقتُه عَيني
إذ جَلسَ الأستاذُ في مَجلسٍ
للمَجدِ ما بَينَ الأميرَينِ
ولا يُلامُ الدَّهرُ في عَجزِه
عن قلمٍ ما بينَ سَيفَينِ