ولي كَبِدٌ حَرَّى ونَفْسٌ كأنّها
بكَفِّ عَدُوٍّ ما يُريدُ سَرَاحَها
كأنَّ على قَلْبي قَطَاةً تَذكّرَتْ
على ظَمَأٍ وِرْداً فَهَزَّتْ جَنَاحَها
ولي كَبِدٌ حَرَّى ونَفْسٌ كأنّها
بكَفِّ عَدُوٍّ ما يُريدُ سَرَاحَها
كأنَّ على قَلْبي قَطَاةً تَذكّرَتْ
على ظَمَأٍ وِرْداً فَهَزَّتْ جَنَاحَها