إن ريب الزمان طال انتكائه

إِنَّ رَيْبَ الزَّمانِ طالَ انْتِكائُهْكَمْ رَمَتْني بحادِثٍ أَحْداثُهْظَبْيُ أُنْسٍ قَلبي مَقِيلُ ضُحاهُ

عين الرقيب غرقت في بحر العمى

عَيْنَ الرَّقيبِ غَرِقْتِ في بَحْرِ العَمَىلا أَنتِ لا بَلْ عَيْنُ كلِّ رَقيبِمَنْ عاشَ في الدُّنيا بغيرِ حَبيبهِ

ما الذنب إلا لجدي حين ورثني

ما الذَّنْبُ إلاَّ لجَدِّيْ حينَ وَرَّثَنيعِلْماً وَوَرَّثَهُ مِنْ قَبْلِ ذاكَ أَبيفالحمدُ للّهِ حَمْداً لا نَفَادَ لَهُ

نديم عيني بعدك الكوكب

نَديمُ عَينيْ بعدكَ الكَوْكَبُولَوْعَةٌ إِنْسَانُها يلهبُودَمْعَةٌ في الخَدِّ مَسْفوحَةٌ

خل بيني وبين حب المدام

خَلِّ بَيني وبينَ حُبِّ المُدامِواعْفِني مِنْ مَسَائِلِ ابنِ سَلاَمِأَنا مَالي وللصِّيامِ وقد حا

يا كثير الدل والغنج

يا كثيرَ الدَّلِ والغَنَجِلَكَ سُلْطانٌ على المُهَجِإِنَّ بَيْتاً أنتَ ساكنُهُ

أما آن للطيف أن يأتيا

أَمَا آنَ للطّيْفِ أَنْ يَأْتِياوأَنْ يَطْرُقَ الوَطَنَ الدَّانِياوإِنِّي لأَحْسَبُ رَيْبَ الزَّمَا

وأحم من أولاد أعوج عجته

وأحَمّ مِنْ أولادِ أَعْوَجَ عُجْتُهُوأظنُّهُ للبرقِ كانَ حَميمامتكفِّئاً لَوْ أنّه جارى الصَّبا