فَتى الشَيخِ لا يَنفَكّ عَن ظَهرِ نَعلِهِ
كَثَقلِ حَديدٍ ما سِواهُ لَهُ راوي
بِرَبِّكَ اِبتِهاجاً في اللِقاءِ تَظُنُّهُ
وِداداً وَفِعلُ الغَدرِ في قَلبِهِ ثاوي
يُلَفِّقُ في الناسِ المَساوي بِخَطِّهِ
رقاعاً فَلا يَنفَكُّ صَبّاً بِها غاوي
فَتى الشَيخِ لا يَنفَكّ عَن ظَهرِ نَعلِهِ
كَثَقلِ حَديدٍ ما سِواهُ لَهُ راوي
بِرَبِّكَ اِبتِهاجاً في اللِقاءِ تَظُنُّهُ
وِداداً وَفِعلُ الغَدرِ في قَلبِهِ ثاوي
يُلَفِّقُ في الناسِ المَساوي بِخَطِّهِ
رقاعاً فَلا يَنفَكُّ صَبّاً بِها غاوي