ذُو راحةٍ لم تدَع له نَشَباً
يُعرفُ مِنه بَذلٌ وحِرمانُ
وهمَّةٍ خيَّلت لقاصِدِه
لمَّا عَلا في العُلى له شانُ
أنَّ سُلَيمانَها يَقِرُّ لَه
بالمُلكِ في ملكِه سُلَيمانُ
ذُو راحةٍ لم تدَع له نَشَباً
يُعرفُ مِنه بَذلٌ وحِرمانُ
وهمَّةٍ خيَّلت لقاصِدِه
لمَّا عَلا في العُلى له شانُ
أنَّ سُلَيمانَها يَقِرُّ لَه
بالمُلكِ في ملكِه سُلَيمانُ