مَددتُ يَدي إلى يَحيَى فرُدَّت
بخيبتها فقلت أمدُّ عيني
فأبكاني إلى أن صارَ دَمعي
حِجاباً بينَ رُؤيَتِه وبَيني
فصِرتُ أُحسُّهُ فِكراً وهذا
كثيرٌ مِن نوالِ ابنِ الحُسَينِ
مَددتُ يَدي إلى يَحيَى فرُدَّت
بخيبتها فقلت أمدُّ عيني
فأبكاني إلى أن صارَ دَمعي
حِجاباً بينَ رُؤيَتِه وبَيني
فصِرتُ أُحسُّهُ فِكراً وهذا
كثيرٌ مِن نوالِ ابنِ الحُسَينِ